أفضل 8 أطعمة تفيد في تغذية الأم والطفل في فترة الرضاعة

١٩ أغسطس ٢٠٢٤
Milklymom
أفضل 8 أطعمة تفيد في تغذية الأم والطفل في فترة الرضاعة

اهتمي بتضمين مصادر نباتية غنية بالبروتين في نظامك الغذائي، مثل فول الصويا، بدائل اللحوم، البقوليات، العدس، المكسرات، البذور، والحبوب الكاملة. يمكنكِ أيضًا الاستفادة من البيض ومنتجات الألبان كمصادر إضافية للبروتين. للحصول على الكالسيوم، في هذا المقال نخبرك بطرق تغذية الام المرضع


أفضل 8 أطعمة تفيد في تغذية الأم والطفل في فترة الرضاعة

الأم المرضعة تحتاج إلى نظام غذائي غني بالعناصر الغذائية لدعم صحتها وصحة رضيعها. إليك بعض الأطعمة المفيدة:

  • الحبوب الكاملة: مثل الشوفان والخبز الأسمر، وهي مصدر جيد للطاقة والألياف.
  • الخضراوات الورقية: مثل السبانخ والبروكلي، الغنية بالحديد والكالسيوم والفيتامينات.
  • البروتينات: مثل اللحوم الخالية من الدهون، الدواجن، الأسماك، البيض، والفول، تساعد في بناء وتجديد أنسجة الجسم.
  • منتجات الألبان: مثل الحليب، الزبادي، والجبن، وهي غنية بالكالسيوم الضروري لصحة العظام.
  • المكسرات والبذور: مثل اللوز والجوز، وهي غنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 المهمة لتطوير دماغ الطفل.
  • الفواكه الطازجة: مثل البرتقال، التفاح، والموز، وهي غنية بالفيتامينات والمعادن الضرورية لتعزيز المناعة.
  • السوائل: مثل الماء، العصائر الطبيعية، وشوربة الخضار، للحفاظ على ترطيب الجسم وضمان إنتاج حليب الثدي بشكل كافٍ.
  • الأسماك الدهنية: مثل السلمون والتونة، التي تحتوي على DHA، وهو نوع من الأحماض الدهنية الضرورية لنمو دماغ الطفل.

تذكري دائمًا التنويع في الطعام لضمان حصولكِ على جميع العناصر الغذائية التي تحتاجينها.


أطعمة يجب على الام المرضع تجنبها في فترة الرضاعة الطبيعية

يجب على المرأة المرضعة أن تكون حذرة في اختيار الأطعمة، حيث أن بعض الأطعمة قد تؤثر على صحة الطفل أو تسبب له الانزعاج. إليك بعض الأطعمة التي يفضل تجنبها أو تقليلها:

  • الكافيين: يمكن للكافيين الموجود في القهوة والشاي والمشروبات الغازية والشوكولاتة أن ينتقل إلى حليب الأم ويؤثر على نوم الطفل وراحته. يفضل تقليل استهلاك الكافيين إلى الحد الأدنى.
  • الأسماك الغنية بالزئبق: مثل سمك القرش، الماكريل الملكي، والتونة ذات العين الكبيرة. الزئبق يمكن أن يؤثر على تطور الجهاز العصبي للطفل.
  • الأطعمة الحارة أو المتبلة بشكل كبير: قد تسبب بعض الأطعمة الحارة أو الغنية بالتوابل تغيرًا في طعم حليب الأم، مما قد يؤدي إلى رفض الطفل للرضاعة أو يسبب له الغازات وعدم الراحة.
  • منتجات الألبان: بعض الأطفال قد يكون لديهم حساسية أو عدم تحمل لمنتجات الألبان، وقد يظهر ذلك في صورة غازات أو تهيج في الجهاز الهضمي. إذا لاحظتِ هذه الأعراض، تحدثي مع طبيبك حول تقليل أو استبعاد منتجات الألبان من نظامك الغذائي.
  • الكحول: يمكن أن ينتقل الكحول إلى حليب الأم، وقد يؤثر على نمو الطفل وتطوره. من الأفضل تجنبه تمامًا أثناء فترة الرضاعة.
  • الأطعمة المسببة للغازات: مثل الفاصوليا، والملفوف، والبروكلي، قد تسبب للطفل الغازات وعدم الراحة. إذا لاحظتِ أن طفلك يتأثر بهذه الأطعمة، يمكنك تجنبها أو تقليل تناولها.
  • الأطعمة المصنعة والجاهزة: تحتوي على مواد حافظة ومواد كيميائية قد لا تكون صحية للأم أو الطفل. يفضل تناول الأطعمة الطازجة والصحية.
  • الفول السوداني والمكسرات: إذا كان هناك تاريخ عائلي للحساسية، قد يكون من الأفضل تجنبها أو استشارة الطبيب قبل تناولها.

يجب على الأم أن تراقب ردود فعل الطفل بعد تناول أي طعام جديد، والتحدث مع الطبيب إذا لاحظت أي تغييرات غير عادية في سلوك أو صحة الطفل.


كم عدد الوجبات الضرورية لتغذية الام المرضعة؟

3 وجبات رئيسية و2-3 وجبات خفيفة يوميًا. هذه الوجبات يجب أن تكون متوازنة وتحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية لدعم صحتها وصحة رضيعها. تناول الطعام بانتظام يساعد في الحفاظ على مستوى طاقة مستقر ويضمن إنتاج كميات كافية من الحليب.

إليك مثالًا لتوزيع الوجبات:

  • وجبة الإفطار: وجبة غنية بالبروتين والألياف مثل البيض، الشوفان، أو الزبادي مع الفواكه.
  • وجبة خفيفة: مكسرات، فاكهة، أو لبن رائب.
  • وجبة الغداء: تتضمن بروتينًا (مثل الدجاج أو السمك) مع خضار وحبوب كاملة.
  • وجبة خفيفة: خضروات طازجة، حمص، أو قطعة من الفاكهة.
  • وجبة العشاء: مشابهة للغداء، مع التركيز على تناول طعام خفيف وسهل الهضم.


9 وجبات تساعد في تغذية الام المرضع لادارار الحليب :

هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تساعد في زيادة ادرار الحليب وتحسين جودته. إليك بعض الأطعمة المفيدة للأم المرضعة:

  • الشوفان: يحتوي على الكثير من الألياف والعناصر الغذائية التي تساعد على تحسين إنتاج الحليب.
  • الحلبة: معروفة بتأثيرها الإيجابي في زيادة إنتاج الحليب. يمكن تناولها كمشروب دافئ أو إضافتها إلى الطعام.
  • اللوز والمكسرات: غنية بالأحماض الدهنية والبروتينات التي تساعد في زيادة إنتاج الحليب.
  • الشعير: يحتوي على مادة "بيتا جلوكان" التي قد تزيد من مستوى هرمون البرولاكتين المسؤول عن إنتاج الحليب.
  • الخضراوات الورقية الخضراء: مثل السبانخ والبروكلي، تحتوي على نسبة عالية من الحديد والكالسيوم الضروريين لإنتاج الحليب.
  • البذور: مثل بذور الشيا وبذور الكتان، غنية بالأوميغا-3 والألياف وتساعد على تحسين إدرار الحليب.
  • الجزر والبطاطا الحلوة: غنيان بالبيتا كاروتين الذي يمكن أن يعزز إنتاج الحليب.
  • الماء والسوائل: شرب كميات كافية من الماء ضروري لإنتاج الحليب بكميات كافية. بالإضافة إلى ذلك، تناول العصائر الطبيعية وشوربة الدجاج أو الخضار يمكن أن يكون مفيدًا.
  • منتجات الألبان: مثل الحليب والزبادي والجبن، غنية بالكالسيوم والبروتين، وهما عنصران مهمان لإنتاج الحليب.

إدخال هذه الأطعمة في نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في تعزيز إدرار الحليب بشكل طبيعي.